بواسطة المشرف
فيما يلي تحليل موضوعي حول ما إذا كان البوليستر المغزول مناسبًا لفصل الصيف:
Content
بوليستر مغزول وهي في الأساس ألياف بلاستيكية ولا تمتص العرق. يلتصق العرق بالجلد وكأنه ملفوف في غلاف بلاستيكي.
إنه أكثر سخونة بمقدار 3-5 درجات مئوية من القطن الخالص، مما يزيد من خطر الإصابة بضربة الشمس تحت أشعة الشمس الحارقة.
لا يمكن للعرق أن يخترق الألياف والتخمرات الموجودة على السطح، مما ينتج عنه رائحة حامضة (يصعب التخلص منها حتى بعد عدة غسلات).
في الطقس الجاف، تكون الكهرباء الساكنة قوية، مما يتسبب في التصاق التنانير والسراويل بالساقين، مما يجعل المشي لزجًا وغير مريح.
فضفاضة ورقيقة جدًا: القمصان كبيرة الحجم والملابس الواقية من الشمس (تسمح بتدوير الهواء).
الألوان الفاتحة: الأبيض والبيج يعكسان الضوء ولا يمتصان الحرارة؛ الألوان الداكنة تشعرك وكأنك ترتدي "كيسًا بلاستيكيًا أسود".
تصميمات ذات تهوية شبكية: تصميمات ذات ألواح شبكية تحت الإبطين وعلى الظهر.
القمصان والفساتين الضيقة (تجعلك تشعرين بالالتصاق في كل مكان).
- سترات بلا أكمام (تظهر بقع العرق الواضحة تحت الإبطين).
مقارنة مزايا النسيج: بوليستر قصير الألياف
قطن نقي: يتخلص من العرق وسريع الجفاف، وجيد التهوية بشكل طبيعي على الجلد.
الكتان: فجوات كبيرة من الألياف، وتبريد طبيعي.
مزيج الحرير: خفيف الوزن ومبدد للحرارة، ومناسب للطقس الحار (باهظ الثمن لكنه يستحق العناء).
للملابس الخارجية فقط: ارتديها كسترة واقية من الشمس (مع سترة من القطن الخالص تحتها)، وقم بإزالتها بمجرد دخولك إلى الداخل.
البوليستر القصير الألياف المعاد تدويره المفضل: تضيف بعض العلامات التجارية عوامل تبريد (تبدو باردة قليلاً عند اللمس)، لكن التأثير قصير الأجل.
طريقة التبريد في حالات الطوارئ: رش برذاذ الماء قبل الارتداء، مع الاستفادة من التبخر لامتصاص الحرارة (يحافظ على إحساس التبريد لمدة 10 دقائق).