هل البوليستر المغزول جيد للصيف؟
بيت / أخبار / اخبار الصناعة / هل البوليستر المغزول جيد للصيف؟

اخبار الصناعة

بواسطة المشرف

هل البوليستر المغزول جيد للصيف؟

فيما يلي تحليل موضوعي حول ما إذا كان البوليستر المغزول مناسبًا لفصل الصيف:


1. العيوب الواضحة لارتداء البوليستر المغزول في الصيف

▸ خانق وغير قابل للتنفس:

بوليستر مغزول وهي في الأساس ألياف بلاستيكية ولا تمتص العرق. يلتصق العرق بالجلد وكأنه ملفوف في غلاف بلاستيكي.
إنه أكثر سخونة بمقدار 3-5 درجات مئوية من القطن الخالص، مما يزيد من خطر الإصابة بضربة الشمس تحت أشعة الشمس الحارقة.

▸ زيادة رائحة الجسم:

لا يمكن للعرق أن يخترق الألياف والتخمرات الموجودة على السطح، مما ينتج عنه رائحة حامضة (يصعب التخلص منها حتى بعد عدة غسلات).

▸ الكهرباء الساكنة والتصاق الجلد:

في الطقس الجاف، تكون الكهرباء الساكنة قوية، مما يتسبب في التصاق التنانير والسراويل بالساقين، مما يجعل المشي لزجًا وغير مريح.


ثانيا. حالات خاصة حيث تكون بالكاد قابلة للاستخدام

▸ إذا كان لا بد من ارتدائه، فاختر هذه التصميمات:

فضفاضة ورقيقة جدًا: القمصان كبيرة الحجم والملابس الواقية من الشمس (تسمح بتدوير الهواء).
الألوان الفاتحة: الأبيض والبيج يعكسان الضوء ولا يمتصان الحرارة؛ الألوان الداكنة تشعرك وكأنك ترتدي "كيسًا بلاستيكيًا أسود".
تصميمات ذات تهوية شبكية: تصميمات ذات ألواح شبكية تحت الإبطين وعلى الظهر.

▸تجنب تمامًا:

القمصان والفساتين الضيقة (تجعلك تشعرين بالالتصاق في كل مكان).
- سترات بلا أكمام (تظهر بقع العرق الواضحة تحت الإبطين).


ثالثا. أقمشة بديلة أفضل للصيف

مقارنة مزايا النسيج: بوليستر قصير الألياف
قطن نقي: يتخلص من العرق وسريع الجفاف، وجيد التهوية بشكل طبيعي على الجلد.
الكتان: فجوات كبيرة من الألياف، وتبريد طبيعي.
مزيج الحرير: خفيف الوزن ومبدد للحرارة، ومناسب للطقس الحار (باهظ الثمن لكنه يستحق العناء).


رابعا. اقتراحات الاستخدام الصيفي للبوليستر قصير الألياف

للملابس الخارجية فقط: ارتديها كسترة واقية من الشمس (مع سترة من القطن الخالص تحتها)، وقم بإزالتها بمجرد دخولك إلى الداخل.
البوليستر القصير الألياف المعاد تدويره المفضل: تضيف بعض العلامات التجارية عوامل تبريد (تبدو باردة قليلاً عند اللمس)، لكن التأثير قصير الأجل.
طريقة التبريد في حالات الطوارئ: رش برذاذ الماء قبل الارتداء، مع الاستفادة من التبخر لامتصاص الحرارة (يحافظ على إحساس التبريد لمدة 10 دقائق).